الجواب:
يتقاسم الأخ والأخت التركة بينهما تعصيبا للذكر مثل حظ الأنثيين لقوله تعالى (فإن كانوا إخوة رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الأنثيين)،
تقسم الأرض إلى ثلاثة أقسام متساوية ثم يعطى الأخ الشقيق ثلثيها، وتعطى الأخت الشقيقة الثلث الباقي، والله أعلم