الجواب:
إن لم يكن مشترطا عليك عند العقد أن تستمر المرأة في عملها أو أنك تجد أن عملها يخل بمسؤوليتها في البيت والتربية مع توفيرك لحقوقها فليس لوالدها أن يكرهها على العمل، إذ إن ولاية أمر المرأة بعد الزواج تكون لزوجها فيما تحتاج فيه إلى ولاية، أما إن كان الخلاف بينك وبين امرأتك فننصحكما بالحوار والتصالح للخروج بما هو أوفق بشرع الله عز وجل وأحفظ لعلاقتكما الزوجية، والله أعلم