الجواب:
لا شك أن التقبيل والخلوة بها كبيرتان من الكبائر؛ لأنها أجنبية منه وهو أجنبي منها ويلزمهما التوبة إلى الله عز وجل وهذا من زنا النظر وزنا الجوارح غير الفرج وهي كلها من المحرمات والعياذ بالله، لكن الزنى الموجب للحد والذي يحرم التزاوج بين الواقعَينِ فيه عندنا إنما هو الذي يكون بالإيلاج والله أعلم