الجواب:
" المسلم لا ريب أنه لطيف المعاملة والمعشر ولكن مع ذلك أمر عقيدته لا يمكن أن يتهاون فيه ، فإنه يحرص كل الحرص على أن يستمسك بعقيدته ، وهذه الاحتفالات ترتبط بمعتقدات تختلف تمام الاختلاف عن معتقدات الإسلام فلذلك يترك المسلم أهلها وشأنهم ولا يشاركهم فيها "