الجواب:
إن كان بقاؤ ابنك في بريطانيا ليس إلا للدراسة فقط فليس له أن يتخذها وطنا، وعليه فإنه يصلي فيها سفرا يقصر الرباعية ركعتين إلا أن يصلي خلف إمام مقيم فيجب عليه عندئذ أن يتبع الإمام فيُتم ، والأولى له إفراد كل صلاة في وقتها، وهو الذي يتفق وعمل الرسول ــ صلى الله عليه وسلم ــ إلا إن احتاج إلى الجمع لظرف من الظروف فهو رخصة للمسافر، والله أعلم .